الحق المبين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الحق المبين

دينى
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الدرس الخامس عشر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 206
تاريخ التسجيل : 22/02/2014

الدرس الخامس عشر Empty
مُساهمةموضوع: الدرس الخامس عشر   الدرس الخامس عشر Emptyالخميس فبراير 27, 2014 10:41 am

[b]الدرس الخامس عشر ( الآجورومية )
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشـهد أن لا إله إلا الله وحـده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
نكمل بعون الله ما بدأنا به من دروس الآجورومية في النحو

قال الْمُصَنِّف رحمه الله : ( بَابُ اَلْمَصْدَرِ
اَلْمَصْدَرُ هُوَ اَلِاسْمُ اَلْمَنْصُوبُ، اَلَّذِي يَجِيءُ ثَالِثًا فِي تَصْرِيفِ اَلْفِعْلِ، ، نحو ضَرَبَ يَضْرِبُ ضَرْبًا
وَهُوَ قِسْمَانِ لَفْظِيٌّ وَمَعْنَوِيٌّ، فَإِنْ وَافَقَ لَفْظُهُ لَفْظَ فِعْلِهِ فَهُوَ لَفْظِيٌّ، نَحْوَ قَتَلْتُهُ قَتْلًا
وَإِنْ وَافَقَ مَعْنَى فِعْلِهِ دُونَ لَفْظِهِ فَهُوَ مَعْنَوِيٌّ ، نحو جَلَسْتُ قُعُودًا، ، وقمت وُقُوفًا، ، وما أَشْبَهَ ذَلِكَ. )
قوله : (( بَابُ اَلْمَصْدَرِ
اَلْمَصْدَرُ هُوَ اَلِاسْمُ اَلْمَنْصُوبُ، اَلَّذِي يَجِيءُ ثَالِثًا فِي تَصْرِيفِ اَلْفِعْلِ)
المصدر في اللُّغَة : اسم مفعول من (صَدَرَ) ، ومصدر : الشيء منبعه .
وأما في الاصطلاح فعَرَّفه الْمُصَنِّف بقوله : (هُوَ اَلِاسْمُ اَلْمَنْصُوبُ، اَلَّذِي يَجِيءُ ثَالِثاً فِي تَصْرِيفِ اَلْفِعْلِ) .
قوله (الاسم) ليخرج : الفعل والحرف .
قوله (المنصوب) ليخرج : المرفوع والمخفوض .
قوله (اَلَّذِي يَجِيءُ ثَالِثاً) ليخرج : ما جاء أولاً وثانياً .
قوله (فِي تَصْرِيفِ اَلْفِعْلِ) ليخرج : تصاريف الأسماء .
وهذا التعريف للمصدر هو من باب التقريب المناسب للمبتدئ .
هذا الباب يُسَمَّى بالمصدر ، لأنه ثالث تصاريف الفعل ، ويُسَمَّى بالمفعول المطلق ؛ لأنه انتصب في باب المفعولية بلا قَيْد ، ويُسَمِّيه بعضهم بالمفعول الحقيقي .
قوله : ( نحو ضَرَبَ يَضْرِبُ ضَرْباً )
هذا المثال فيه تمثيلٌ على تعريف المصدر الذي ذكره المصنف ، المصدر فيها هو كلمة (ضرباً) وهو التصريف الثالث للفعل .
التصريف الأول : ضَرَبَ ، وهو الفعل الماضي .
والثاني : يضرب ، وهو الفعل المضارع .
والثالث : ضَرْباً ، وهو المصدر ، أو المفعول المطلق .
قوله : (وَهُوَ قِسْمَانِ لَفْظِيٌّ وَمَعْنَوِيٌّ)
تقسيم المصدر إلى : لفظي ومعنوي هو الذي عليه جمهور النحاة .
قوله Sad فَإِنْ وَافَقَ لَفْظُهُ لَفْظَ فِعْلِهِ فَهُوَ لَفْظِيٌّ، نَحْوَ قَتَلْتُهُ قَتْلًا )
المصدر اللفظي : هو ما وَافَقَ لَفْظُهُ لَفْظَ فِعْلِهِ ومثاله (قتلته قتلاً)
المصدر هو : كلمة (قَتْلاً) وقد شارك فعل (قتل) في حروفه - وهي (القاف والتاء واللام)
وإعرابه :
قتل : فعل ماض مبني على السكون ؛ لاتصاله بضمير الرفع . و(التاء) ضميرٌ متصل مبني على الضم في مَحَلّ رَفْع فاعل ، و(الهاء) ضمير متصل مبني على الضم في مَحَلّ نَصْب مفعول به .
قتلاً : مفعول مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره ، أو يُقَال : قتلاً : مصدر منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره ، أو يُقَال : قتلاً : اسم منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره للمصدرية .
قوله : ( وَإِنْ وَافَقَ مَعْنَى فِعْلِهِ دُونَ لَفْظِهِ فَهُوَ مَعْنَوِيٌّ ، نحو جَلَسْتُ قُعُودًا ، وقمت وُقُوفًا، ، وما أَشْبَهَ ذَلِكَ. )
القسم الثاني للمصدر هو المصدر المعنوي . ولقد عرفه المصنف رحمه الله بأنه : ما وَافَقَ مَعْنَى فِعْلِهِ دُونَ لَفْظِهِ .أي ما اتفق مع فعله في المعنى فقط .
ومَثَّلَ لَهُ الْمُصَنِّف بقوله (جلستُ قعوداً وقمتُ وقوفاً) المصدر كلمة (قعوداً) و(وقوفاً) وكلمة (قعوداً) في المثال الأول لا توافق حروف الفعل (جلس) لكن توافق معناه إذ كلمة (قعد) بمعنى كلمة (جلس) ، وكلمة (وقوفاً) لا توافق فعل (قام) في حروفه ، ولكن توافقه في معناه إِذْ إِنَّ كلمة (قام) بمعنى كلمة (وقف) .
يأتي المصدر لتأكيد الفعل : مثل : قَتَلَه قتلاً ، حَيْثُ أكدت فعل القتل بالمصدر (قتلاً).
ويأتي لبيان نوعية الفعل :مثل : ضربْتُه ضرب الأمير . حَيْثُ بينت نوعية الفعل وهو (الضرب) بأنه كضرب الأمير .
ويأتي لبيان عدد الفعل . مثل : ضربته ضربتين . حَيْثُ بينت عدد وقوع الفعل .

قال الْمُصَنِّف رحمه الله - (بَابُ ظَرْفِ اَلزَّمَانِ وَظَرْفِ اَلْمَكَانِ
ظَرْفُ اَلزَّمَانِ: هُوَ اِسْمُ اَلزَّمَانِ اَلْمَنْصُوبُ بِتَقْدِيرِ "فِي" نَحْوَ اَلْيَوْمِ، وَاللَّيْلَةِ، وَغَدْوَةً، وَبُكْرَةً، وَسَحَرًا، وَغَدًا، وَعَتَمَةً، وَصَبَاحًا، وَمَسَاءً، وَأَبَدًا، وَأَمَدًا، وَحِينًا وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ.
وَظَرْفُ اَلْمَكَانِ: هُوَ اِسْمُ اَلْمَكَانِ اَلْمَنْصُوبُ بِتَقْدِيرِ "فِي" نَحْوَ أَمَامَ، وَخَلْفَ، وَقُدَّامَ، وَوَرَاءَ، وَفَوْقَ، وَتَحْتَ، وَعِنْدَ، وَمَعَ، وَإِزَاءَ، وَحِذَاءَ، وَتِلْقَاءَ، وَثَمَّ، وَهُنَا، وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ.)
قوله : (بَابُ ظَرْفِ اَلزَّمَانِ وَظَرْفِ اَلْمَكَانِ )
الظرف لغة : الوعاء ، تقول : هذا الإناء ظرفُ الماء أي وعاءه .
وأما اصطلاحاً فهو كما ذكره الْمُصَنِّف رحمه الله وسيأتي بيانه .
ظرف الزمان والمكان يُقَال لهما أَيْضاً : المفعول فيه ، لأن حرف الجر (في) يُقَدَّر معناه في ظرف الزمان والمكان ، ولأن فعل الفاعل قد وقع في زمنٍ يُسَمَّى بظرف الزمان ، أو في مكان يُسَمَّى بظرف المكان .
قوله : (ظَرْفُ اَلزَّمَانِ: هُوَ اِسْمُ اَلزَّمَانِ اَلْمَنْصُوبُ بِتَقْدِيرِ "فِي")
هذا هو تعريف ظرف الزمان .
قوله : (اسم) ليخرج : الفعل والحرف .
قوله (الزمان) ليخرج : المكان .
قوله (المنصوب) ليخرج : المخفوض والمرفوع .
قوله (بِتَقْدِيرِ "فِي") ليخرج : ما لا يصلح فيه التقدير بـ(في) .
وتقدير (في) نوعان :
الأول : تقدير (في) لفظاً ، وهذا غير مقصود .
والثاني :تقدير (في) معنى ، وهذا هو المقصود هنا .
مثاله : زرتُ الليلة زيداً .
كلمة (الليلة) : ظرف زمانٍ منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره ، لأنه يصلح تقدير معنى (في) ، والتقدير زرتُ في زمن الليل زيداً .
قوله : (نَحْوَ اَلْيَوْمِ، وَاللَّيْلَةِ، وَغَدْوَةً، وَبُكْرَةً، وَسَحَرًا، وَغَدًا، وَعَتَمَةً، وَصَبَاحًا، وَمَسَاءً، وَأَبَدًا، وَأَمَدًا، وَحِينًا )
ذكر المصنف هنا أمثلة على ظرف الزمان .
أولها :كلمة (اليوم) . ويُقْصَدُ به : الزمن الذي أوله طلوع الفجر ، وآخره غروب الشمس .
مثاله : زرتُ اليوم زيداً .
زرتُ : فعل وفاعل .
اليوم : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره .
زيداً : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره .
وهكذا يكون الإعراب في بقية الكلمات في الأمثلة الآتية .
ثانيها : كلمة (الليلة) ويُقْصَدُ بها : الزمان الذي أوله غروب الشمس وآخره طلوع الفجر .
ومثاله : زرت الليلة زيداً .
وثالثها : كلمة (غُدْوَة) ويُقْصَدُ بها : اسم زمان في أول اليوم والنهار ، وقيل : هو من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس .
وكلمة (غدوة) يأتي على (غينها) المعجمة : الضم والفتح .
مثالها : ذهبتُ غُدْوَةً إِلى زَيْدٍ .
ورابعها:كلمة : (بُكْرة) ويُقْصَدُ بها : زمانٌ في أول اليوم والنهار ، وقيل هو من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس .
ومِنْ ثَمَّ فهو كـ(غُدوة) على قول .
وقيل بل من طلوع الشمس إلى اشتدادها .
ومثاله : ذهبتُ بُكْرَةً إلى زَيْدٍ .
وخامسها :كلمة (سحر) ويُقْصَدُ به الزمان الذي في آخر الليل قبل الفجر .
ومثاله : أكلت سَحَراً تمرات .
وسادسها : كلمة (غداً) ويُقْصَدُ به اليوم الذي يلي ما أنت فيه .
ومثاله :سآتيك غداً يا زَيْدُ .
وسابعها : كلمة (عَتَمَة) ويُقْصَدُ بها : الثلث الأول من الليل .
ومثالها : صليت عَتَمَةً صلاة العشاء .
وثامنها :كلمة (صباحاً) ويُقْصَدُ بها : الزمان الذي في الصبح ، وهو بعد طلوع الفجر.
ومثاله : أكلت صباحاً تمرات.
وتاسعها : كلمة (مساءً) ويُقْصَدُ بها : الزمان الذي أوَّله أولُ الظهيرة ، وآخره غروب الشمس .
ومثالها : زرت مساءً زيداً .
وعاشرها : كلمة (أبداً) ويُقْصَدُ بها : الزمان الذي لا نهاية له . هذا عند إطلاقها ، وعدم تقييدها بنهاية .
ومثالها : لن أعصي اللَّهَ أبداً .
الحادي عشر :كلمة (أمداً) ويُقْصَدُ بها : زمنٌ مُنكَّر .
ومثالها : بقيت أمداً لا أقرأ كتاباً .
الثاني عشر : كلمة (حيناً) ويقصد بها : زمانٌ مُنكَّر
ومثالها : بقيتُ حيناً أَندُب أمتي .
قوله : (وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ.)
أي ما أشبه الكلمات السابقة الدالة على ظرف زمان ، مثل (ساعة ) و(لحظة) ونحوهما .
قوله : (وَظَرْفُ اَلْمَكَانِ: هُوَ اِسْمُ اَلْمَكَانِ اَلْمَنْصُوبُ بِتَقْدِيرِ "فِي" )
عرف المصنف هنا ظرف المكان فقال : هُوَ اِسْمُ اَلْمَكَانِ اَلْمَنْصُوبُ بِتَقْدِيرِ "فِي"
قوله (اسم) ليخرج : الفعل والحرف .
قوله (المكان) ليخرج : الزمان .
قوله (المنصوب) ليخرج : المخفوض والمرفوع.
قوله (بِتَقْدِيرِ "فِي") ليخرج : ما قُدِّر فيه غيرها أو ما لا يصلح تقديرها فيه .
مثال ذلك : وَقَفْتُ أَمَامَ زَيْدٍ . التقدير : وَقَفْتُ في مكانٍ أَمَامَ زَيْدٍ .
قوله : (نَحْوَ أَمَامَ، وَخَلْفَ، وَقُدَّامَ، وَوَرَاءَ، وَفَوْقَ، وَتَحْتَ، وَعِنْدَ، وَمَعَ، وَإِزَاءَ، وَحِذَاءَ، وَتِلْقَاءَ، وَثَمَّ، وَهُنَا )
ذكر المصنف هنا أمثلة على ظرف المكان .
أولها : كلمة (أَمَامَ) وهو ما كان في مكان قُبَالَتَك وقُدَّامك وهو ضد : خلف.
ومثالها : وَقَفْتُ أَمَامَ زَيْدٍ ، كلمة أَمَامَ : ظرف مكان .
إعرابها :
وَقَفْتُ : فعل وفاعل .
أَمَامَ : ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف وزَيْدٍ مضاف إليه مخفوض بالكسرة الظاهرة على آخره .
وهكذا يُقَال في بقية الأمثلة التي ستأتي .
وثانيها : كلمة (خلف) ويُقْصَدُ بها : ضد : قُدَّام وأمام وهي بمعنى : وراء .
ومثالها : وَقَفْتُ خلف زَيْدٍ .
وثالثها : كلمة (قُدَّام) ويُقْصَدُ بها : معنى أمام .
ومثالها : وَقَفْتُ قُدَّام زَيْدٍ .
ورابعها : كلمة (وراء) ويُقْصَدُ بها : معنى خلف .
ومثالها : وَقَفْتُ وراءَ زَيْدٍ .
وخامسها : كلمة : (فوق) ويُقْصَدُ بها : ما كان عالياً ، ضد السُّفْل والانخفاض ، وقيل: (فوق) هو كل ما علا شيئاً قيل له : فوقه .
ومثالها : وَقَفْتُ فوقَ التَّل .
وسادسها : كلمة (تحت) ويُقْصَدُ بها : ضد (فوق) .
ومثالها : وَقَفْتُ تحتَ ظل شجرةٍ .
وسابعها : كلمة (عند) ويُقْصَدُ بها : معنى (قريب) أو (بجوار) ونحوهما .
ومثالها : وَقَفْتُ عند الكعبة داعياً .
إعرابها:
عند : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف ، والكعبة : مضاف إليه .
داعياً : حال منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره .
وثامنها : كلمة (مع) ويُقْصَدُ بها : معنى المعية المتعلق بمكان ، مثل قولك (سرتُ مع النجم في ليل بهيم) ، و(مع) هنا حرف ، وإنما أدخله الْمُصَنِّف في ظرف المكان بمعنى المعية وهي صفة ظرفية كما في المثال السابق .
وتاسعها : كلمة (إزاء) ويُقْصَدُ بها : (مقابل) .
ومثالها : وَقَفْتُ إزاء زَيْدٍ .
عاشرها : كلمة (حذاء) من حَذا يحذو حِذاءً وحَذْواً ، وله معان منها : (تجاه) و(مقابل) .
ومثالها : وَقَفْتُ حذاء زَيْدٍ .
الحادي عشر : كلمة (تلقاء) ويُقْصَدُ بها : معنى (إزاء) .
ومثالها : وَقَفْتُ تلقاء زَيْدٍ .
الثاني عشر :كلمة (ثَمَّ) بفتح الثاء ، ويُقْصَدُ بها : الإشارة إلى مكان بعيد ، أبعد من الإشارة بكلمة (هنا) .
ومثالها : ذهبتُ ثَمَّ يا زَيْدُ ، أي في ذلك المكان .
الثالث عشر : كلمة (هُنا) بضم الهاء ، ويُقْصَدُ بها : الإشارة إلى مكان قريب .
ومثالها : وَقَفْتُ هُنا يا زَيْدُ .
قوله : (وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ.)
أي ما أشبه الكلمات السابقة الدالة على ظرف المكان ، مثل كلمة (شمال) و(يمين) .
مثالها : وَقَفْتُ شمال زَيْدٍ أو يمين زَيْدٍ .
إعرابها :
وَقَفْتُ : فعل وفاعل .
شمال : ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره ، وكذلك يمين ، وشمال ويمين مضاف ، وزَيْدٍ مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره .
أيها الأخوة : أكتفي بهذا القدر في هذا الدرس .
وفي نهاية هذا الدرس أسأل الله العلي القدير بأسمائه الحسنى ، وصفاته العلا ، أن يجعلني وإياكم ممن يعمل لله، ويطلب العلم لله جل جلاله . وآخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين .[/24
]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kkkk424.forumegypt.net
 
الدرس الخامس عشر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدرس الخامس
» الدرس الخامس
» الدرس الخامس
» الدرس الخامس عشر
» الدرس الخامس عشر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الحق المبين :: علوم اللغة العربية-
انتقل الى: